لاوجود لما يدعى أول جزيء ذاتي الاستنساخ الذي أدى إلى ظهور الحياة
ucgen

لاوجود لما يدعى أول جزيء ذاتي الاستنساخ الذي أدى إلى ظهور الحياة

2261

سيناريو ظهور  الحياة  الذي كرره الدرونيون ويكررونه منذ زمن  داروين بدأ من الخلية الأولى الأسطورية التي جاءت  حسب زعمهم الى حيز الوجود من تلقاء  ذاتها هذه الخلية الأسطورية الأولى؛

*تم وصفها فى أيام داروين مثل "بالون صغير مملوء بالماء" لأنه في ظل ظروف بدائية في ذلك الوقت، لا أحد يعرف وصفا  حقيقيا للخلية.

*واقترح بصورة غير عقلانية أن هذه الخلية المزعومة الأولى خرجت الى حيز الوجود بشكل عفوي في الماء.

*وقيل أن جميع أصناف الحياة المتطورة من هذه الخلية الأولى خرجت الى حيز الوجود عن طريق الصدفة.

وحدث بعد ذلك تقدم علمى هائل فى القرن العشرين كشف  بوضوح بنية الخلية. كان من الواضح أن؛

*خلية واحدة لديها بنية أكثر تعقيدا من مدينة نيويورك.

*انه من المستحيل للبروتين واحد  داخل الخلية، ناهيك عن الخلية نفسها،  أن يظهر  تلقائيا بشكل عفوي.

*فكرة  ظهور الخلية  الى حيز الوجود في المياه الموحلة  غير منطقي من الناحية العلمية ومستحيل.

سببت هذه الحقائق حالة من الذعر الرهيب بين الداروينيين. حقيقة أن نظرية التطور قد انهارت تماما في بداية الحياة  مما أحبط  روحهم المعنوية .فأرادوا أن يخفوا هذه الحقيقة.  استخداموا الصحافة والجامعات. واضافوا وقالوا "من المحتمل تصنيع البروتين  في المختبرات وإجراء التجارب"، وقالوا "هناك فرضيات بأن الحياة بدأت من خلية واحدة"، وقالوا "سوف نثبت افتراضنا فى نهاية المطاف  "

ولكن لا شيء تغير خلال ال 150 سنة التالية، ولم يثبت أى إدعاء تطورى. على العكس من ذلك، وقد ثبت كل تقدم علمي جديد أنه لا يمكن أن يأتى  أبدا البروتين الى حيز الوجود عن طريق الصدفة.

لماذا يعتنق الداروينيون فى تركيا أدعاءات لم يعد يعتنقها الداروينيون الأخرون؟

فوجىء الداروينيون مؤخرا بسلسلة من الهزائم العلمية وهم تحت قيادة ريتشارد داوكينز وبدأ الحديث عن جزىء واحد ذاتى التوالد والتكاثر ولكن حتى هذا لم ينقذ موقفه امام  اعتراف الراي العام بعدم منطقية أدعائه وأن المخلوق لا يأتى إلا من قوة قادرة .

على الرغم من كل هذه الحقائق والتقدم العلمى يصر أنصار التطور فى تركيا على هذه الفكرة ،وهم يكررون هذه الأفكار  اللامنطقية واللاعلمية مثل، "لا يمكننا الحديث عن وجود شكل من أشكال الحياة المتقدمة، ولكن نحن نتكلم عن تنظيم يتقدم نحو الحياة" ،" أول جزئ ذاتى التوالد هو المسئول عن الحياة " ،"... الحياة الناشئة من مادة غير حية هي نتيجة لقوانين الطبيعة، وليس هناك شيء للمناقشة حول هذا الموضوع. " وسبب ذلك أن هؤلاء لا يستطيعون التخلص من التصورالتطوري القديم ، الاحتيالي للعلم .

لا يوجد شىء يسمى جزىء أولى ذاتى الاستنساخ

عندما عجز الداروينيون عن معرفة كيف أتى بروتين إلى الحياة بدون سبب ،أدعوا أن الجزيئ الأول القادر على التكاثر الذاتى هو أصل الحياة .، بداية لا يوجد جزئ ذاتى التوالد ولو كونت هذه الجزيئات بروتينات فإن البروتينات نفسها ليس لديها خاصية التوالد الذاتى .لكى يصبح جزيئ ذاتى التوالد يجب أن يوجد:

بروتينات أخرى

حمض نووى AND

ريبوسومات

شبكة سيتوبلازمية داخلية (endoplasmic reticulum

سيتوبلازم

ميتوكندريا مصنع للطاقة

و غشاء الخلية

باختصار،

الخلية مجهزة تجهيزا كاملا.
ولذلك، فإن فكرة "الجزئ الذاتي  الاستنساخ" هي مزورة تماما.ومن المستحيل لجزيئ داخل الخلية ان يأخذ طاقة من خارج الخلية ليتكاثر(يتضاعف) ذاتيا للإشارة إلى هذا بأنه "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو الغوغائية والالهاء المتعمد. "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو مصطلح غير منطقي تماما. أصغر شىء حى هو الخلية ،فقط الخلية وما بداخلها يستطيع التكاثر ذاتيا .فقط الخلية يمكن أن تستخدم الطاقة من الخارج للتكاثر ،فقط يمكن للخلية نفسها الحفاظ على وجودها من خلال العضيات الخاصة بها، وأن تستمد الطاقة من الخارج.

وبعبارة أخرى، لا يمكن أن يكون هناك  اي مرحلة مفترضة  للتقدم من غير حى نحو الحياة.  الحياة لا تأتي أبدا من شيء غير حي.  يستحيل هذا ابدا   العلم  يقول هذا،  وتم أثباته بشكل قاطع ومقنع  بالتجارب العلميةقال الداروينيون ان هناك اثباتات علمية بان الحياة تكونت من مادة غير حية،  انهم لا يقولون  الحقيقة. وقد أثبتت كل البحوث على المستوى الجزيئي في القرن 20 أن الحياة لا يمكن أن تأتي من ما هو غير حي، ولقد اكد  العلم هذا في القرن 21. ولا حتى وجود جزئ بروتين  يكون كافيا لتشكل كائن حي . من أجل أن يكونوا قادرين على تفسير الحياة، الداروينيون  اخذوا بعين الاعتبار تشكيل خلية واحدة. لكنهم لا يزالون غير قادرين عن اخذ الاعتبار لكيف يمكن  لجزئ بروتين  الظهور من تلقاء نفسه. بروتين صغير داخل الخلية يهدم الداروينية كليا.

سيناريو ظهور الحياة الذي كرره الدرونيون ويكررونه منذ زمن داروين بدأ من الخلية الأولى الأسطورية التي جاءت حسب زعمهم الى حيز الوجود من تلقاء ذاتها هذه الخلية الأسطورية الأولى؛

*تم وصفها فى أيام داروين مثل "بالون صغير مملوء بالماء" لأنه في ظل ظروف بدائية في ذلك الوقت، لا أحد يعرف وصفا حقيقيا للخلية.

*واقترح بصورة غير عقلانية أن هذه الخلية المزعومة الأولى خرجت الى حيز الوجود بشكل عفوي في الماء.

*وقيل أن جميع أصناف الحياة المتطورة من هذه الخلية الأولى خرجت الى حيز الوجود عن طريق الصدفة.

وحدث بعد ذلك تقدم علمى هائل فى القرن العشرين كشف بوضوح بنية الخلية. كان من الواضح أن؛

*خلية واحدة لديها بنية أكثر تعقيدا من مدينة نيويورك.

*انه من المستحيل للبروتين واحد داخل الخلية، ناهيك عن الخلية نفسها، أن يظهر تلقائيا بشكل عفوي.

*فكرة ظهور الخلية الى حيز الوجود في المياه الموحلة غير منطقي من الناحية العلمية ومستحيل.

سببت هذه الحقائق حالة من الذعر الرهيب بين الداروينيين. حقيقة أن نظرية التطور قد انهارت تماما في بداية الحياة مما أحبط روحهم المعنوية .فأرادوا أن يخفوا هذه الحقيقة. استخداموا الصحافة والجامعات. واضافوا وقالوا "من المحتمل تصنيع البروتين في المختبرات وإجراء التجارب"، وقالوا "هناك فرضيات بأن الحياة بدأت من خلية واحدة"، وقالوا "سوف نثبت افتراضنا فى نهاية المطاف "

ولكن لا شيء تغير خلال ال 150 سنة التالية، ولم يثبت أى إدعاء تطورى. على العكس من ذلك، وقد ثبت كل تقدم علمي جديد أنه لا يمكن أن يأتى أبدا البروتين الى حيز الوجود عن طريق الصدفة.

لماذا يعتنق الداروينيون فى تركيا أدعاءات لم يعد يعتنقها الداروينيون الأخرون؟

فوجىء الداروينيون مؤخرا بسلسلة من الهزائم العلمية وهم تحت قيادة ريتشارد داوكينز وبدأ الحديث عن جزىء واحد ذاتى التوالد والتكاثر ولكن حتى هذا لم ينقذ موقفه امام اعتراف الراي العام بعدم منطقية أدعائه وأن المخلوق لا يأتى إلا من قوة قادرة .

على الرغم من كل هذه الحقائق والتقدم العلمى يصر أنصار التطور فى تركيا على هذه الفكرة ،وهم يكررون هذه الأفكار اللامنطقية واللاعلمية مثل، "لا يمكننا الحديث عن وجود شكل من أشكال الحياة المتقدمة، ولكن نحن نتكلم عن تنظيم يتقدم نحو الحياة" ،" أول جزئ ذاتى التوالد هو المسئول عن الحياة " ،"... الحياة الناشئة من مادة غير حية هي نتيجة لقوانين الطبيعة، وليس هناك شيء للمناقشة حول هذا الموضوع. " وسبب ذلك أن هؤلاء لا يستطيعون التخلص من التصورالتطوري القديم ، الاحتيالي للعلم .

لا يوجد شىء يسمى جزىء أولى ذاتى الاستنساخ

عندما عجز الداروينيون عن معرفة كيف أتى بروتين إلى الحياة بدون سبب ،أدعوا أن الجزيئ الأول القادر على التكاثر الذاتى هو أصل الحياة .، بداية لا يوجد جزئ ذاتى التوالد ولو كونت هذه الجزيئات بروتينات فإن البروتينات نفسها ليس لديها خاصية التوالد الذاتى .لكى يصبح جزيئ ذاتى التوالد يجب أن يوجد:

بروتينات أخرى

حمض نووى AND

ريبوسومات

شبكة سيتوبلازمية داخلية (endoplasmic reticulum

سيتوبلازم

ميتوكندريا مصنع للطاقة

و غشاء الخلية

باختصار،

الخلية مجهزة تجهيزا كاملا.
ولذلك، فإن فكرة "الجزئ الذاتي الاستنساخ" هي مزورة تماما.ومن المستحيل لجزيئ داخل الخلية ان يأخذ طاقة من خارج الخلية ليتكاثر(يتضاعف) ذاتيا للإشارة إلى هذا بأنه "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو الغوغائية والالهاء المتعمد. "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو مصطلح غير منطقي تماما. أصغر شىء حى هو الخلية ،فقط الخلية وما بداخلها يستطيع التكاثر ذاتيا .فقط الخلية يمكن أن تستخدم الطاقة من الخارج للتكاثر ،فقط يمكن للخلية نفسها الحفاظ على وجودها من خلال العضيات الخاصة بها، وأن تستمد الطاقة من الخارج.

وبعبارة أخرى، لا يمكن أن يكون هناك اي مرحلة مفترضة للتقدم من غير حى نحو الحياة. الحياة لا تأتي أبدا من شيء غير حي. يستحيل هذا ابدا العلم يقول هذا، وتم أثباته بشكل قاطع ومقنع بالتجارب العلمية. قال الداروينيون ان هناك اثباتات علمية بان الحياة تكونت من مادة غير حية، انهم لا يقولون الحقيقة. وقد أثبتت كل البحوث على المستوى الجزيئي في القرن 20 أن الحياة لا يمكن أن تأتي من ما هو غير حي، ولقد اكد العلم هذا في القرن 21. ولا حتى وجود جزئ بروتين يكون كافيا لتشكل كائن حي . من أجل أن يكونوا قادرين على تفسير الحياة، الداروينيون اخذوا بعين الاعتبار تشكيل خلية واحدة. لكنهم لا يزالون غير قادرين عن اخذ الاعتبار لكيف يمكن لجزئ بروتين الظهور من تلقاء نفسه. بروتين صغير داخل الخلية يهدم الداروينية كليا.

يشارك
logo
logo
logo
logo
logo