الله هو الجمال اللانهائي، الخير اللانهائي، والحكمة اللانهائية. الله يريد منا أن نعيش حياة جميلة خالدة في الجنة. الله يريد لنا الخير. لقد خلق الله الجحيم لكي نُقدِّر قيمة الجنة.
المنافقون لا يريدون تقسيم أو تدمير الكافرين. إنهم يهدفون فقط إلى تقسيم وتدمير المؤمنين الذين يرون أنهم الأكثر تأثيرا. وأَهَمْ علامة لِلمنافق هو أنه يستهدف فقط المسلمين الأكثر فعالية.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
النضال الفكري ضد المنافقين هو أحد الموضوعات التي شرحها القرآن بالتفصيل. يجب على المسلمين أن يكونوا ثابتين في صراعهم الفكري ضد المنافقين. إنه عمل جيد ذو قيمة عالية عند الله.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
المنافقون يحاولون استخدام القرآن لصالح أغراضهم القذرة. يأتون مع منطقٍ، تَعَلَّموا بعضهُ من القرآن والباقي من الكافرين. المنافقون لا يعارضون الكافرين لكنهم يعارضون الاتحاد الإسلامي. إنهم يعارضون حركة المهدي. منذ زمن نبينا (صلى الله عليه وسلم)، كان المنافقون ضد حركة المهدي؛ ولهذا السبب استشهدوا أهل البيت. المنافقون لا يريدون أن يكون للمسلمين زعيماً روحانياً.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
الخوف من الله هو الشعور بالابتعاد عن الإحراج أمام الله. يشعر المرء بالعار والألم في مثل هذه الحالة. يخشى المؤمنون من أن يكونوا مُحرَجين أمام الله وعدم القدرة على تقدير قُدرته.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
إن الشعور بالشرف والحماية للإسلام هو أمر مهم. إظهار رد فعل فكري لِأي عمل ضد الإسلام هو عمل عبادة. ولكن مثل هذا الرد يجب أن يكون معقولا ومنطقيا ومتماشيا مع القرآن.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
عند تقديم الأخبار، من المهم تقديم شرح مُُفصل. نشر الخبر مع ادعاءات كاذبة وبعد ذلك عدم نشر الحقيقة حول المسألة أو إجابة مفصلة بشأن الجزء المعني هو موقف غير صادق. إذا تم استخدام نظام افتراء من جانب واحد لنشر الأخبار، فلا يمكننا أن نقول أنها "حرية الصحافة". الصحافة مسؤولة عن نشر الأخبار من خلال توفير معلومات صحيحة وصادقة أو أنهم لن ينشروها على الإطلاق.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
في وقت نبينا (صلى الله عليه وسلم)، سعى المنافقون لإظهار أنفسهم على أنهم أبطال حرب. لهذا السبب، كانوا ينتقدون قرارات نبينا (صلى الله عليه وسلم) بشأن الحرب. كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) يشجع المؤمنين على الحرب من أجل تعزيز الإسلام وحماية النساء والأطفال والمسلمين الأبرياء. المنافقون، من ناحية أخرى، كانوا يحاولون التأثير على المؤمنين ضُعَفَاء الإيمان بالقول: "النبي (صلى الله عليه وسلم) يحاول أن يجُرَّكم إلى الموت" المنافقون لا يفهمون الأهداف النبيلة للمؤمنين ويقدمون تشخيصات قذرة جدا. المنافقون ليس لديهم مُثُل عُليا.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
المنافقون يتصرفون باستمرار بطريقة من شأنها أن تُدَمِّرَهم. إنهم يهينون أنفسهم مع كل خطوة يقومون بها. من ناحية أخرى، يشعر المسلمون بإثارة مُدهشة، ويحققون عُمقا مذهلا، عندما يرون التحقيق الدقيق للآيات التي أرسلها الله في القرآن بشأن المنافقين. وهذا يزيد من إخلاص المسلمين لبعضهم البعض، ويجلب الكثير من الجهود. تمر حياة المنافقين بخسارة مُستمرة ونضال متواصل مع تَدَفُّق مُتتالي للمشاكل. وبما أن المنافقين حمقى جدا، فهم غير قادرين على فهم المشاكل التي يقعون فيها. إنهم يواصلون الهجوم في تَعَثُّرٍ أحمق مثل هجمات خنزير مُفاجِئ. النضال الفكري للمسلمين ضد المنافقين هو مثل النضال ضد خنزير مُفاجِئ.
(A9TV؛ 29 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
في الآخرة، سيتم إعطاء المنافقين طعام مثير للاشمئزاز مثل المعجون الذي يُستعمل لِإِطعام الكلاب. المؤمنون، من ناحية أخرى، هُم حول مَوَائِد عشاء احتفالات الجنة في كل من هذا العالم وفي الآخرة. ما شاء الله.
(A9TV؛ 29 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
إنه فُسوقٌ خطير إحتقار المُساعدين الذين يعملون في المحلات التجارية. هؤلاء الناس يقفون على أقدامهم طوال اليوم ويساعدون أولئك الذين يأتون. تصعيب الأمور لهم والتحدث إليهم بشراسة، سيكون ضد الضمير الحي، وقسوة خطيرة.
(A9TV؛ 29 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
إن وحدة الدول التركية واتحادها مع أذربيجان وتركيا هي جمال يمكن أن يحدث في أي لحظة. وينبغي بالتأكيد أن تُدرج كلٌ من روسيا وأرمينيا في مثل هذا الاتحاد أيضا.
(A9TV؛ 29 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
رئيسنا السيد أردوغان هو شخص أثبت من خلال حياته أنه لا يهتم بالثروة الدنيوية الفانية. أمضى كل حياته لِلَّه ولصالح بلدنا ودولتنا. ولا يليق إشغاله بادعاءات تافهة لا أساس لها من الصِحَّة، في حين تمر تركيا بهذه الفترة الحساسة. يجب أن يجتمع حزب الشعب الجمهوري مع حزب العدالة والتنمية. ولا ينبغي أن يكون فهم المعارضة السياسية من هذا القبيل. فمن المحتمل جدا أن دولتنا لديها العديد من الشؤون السِّرية المُبَرَّرَة. وعليهم التخلي عن محاولة إشغال رئيسنا بتفسيرات اصطناعية وقذف. حتى اليوم، حتى يومنا هذا؛ تلك المخلوقات المُضطرِبة من مُنظمة "فيتو" الإرهابية؛ بحثتوا عن العديد من الطرق لنصب الفخاخ له، ولكنهم لم يجدوا أي شيء يعمل ضده.
(A9TV؛ 29 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
لم يضع الله أي حدود للاقتراب منه. يمكن لأي شخص أن يقترب من الله كثيرا، حتى أكثر من الأنبياء. الله لم يقل "لا قف" الله يفتح الباب لِلحب ويقول "أحِبوني بقدر ما تستطيعون، واقتربوا مني بقدر ما تستطيعون". المؤمنون سوف يسألون الله أن يحبهم بكل قوتهم.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
كل خِداعٍ لِلمنافقين هو مُقَدَّرٌ في مصيرهم. ما سوف يكتبونه وأين، الجُمَل التي سوف يستخدمونها، وما نوع الهجمات التي سوف يَشُنُّونَها ضد المسلمين، وأماكنهم في الجحيم كلها قُدِّرت سلفا في القَدَر.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
الدين الحقيقي سوف يزيل كل الألم والمعاناة في العالم. أسأل الله أن يُظهِر كُلٌ من المهدي (عليه السلام) والنبي عيسى (عليه السلام). يا مهدي! لا تجعلنا ننتظر أكثر!
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
الدين الحقيقي سوف يزيل كل الألم والمعاناة في العالم. أسأل الله أن يُظهِر كُلٌ من المهدي (عليه السلام) والنبي عيسى (عليه السلام). يا مهدي! لا تجعلنا ننتظر أكثر!
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
المؤمنين خُلقوا لِلحُب والمحبة. هذا لأن المؤمنين يحملون روح الله. فالمسلم الصادق يشعر بطبيعة الحال بحُبٍ قوي في قلبه، لأنه لا يضغط على نفسه. الإخلاص واتباع إلهام الله يكفي لوجود الحب.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
الناس الذين هم بِصُحبة شخصٍ مُتدين يكونون مُطمئنين. عندما لا يكون هناك دين، يشعر الناس بالفراغ. الناس الذين يشعرون بالفراغ لا يمكنهم أن يعطوا الثقة للآخرين. الدين يضمن بأن يكون الناس عقلايين ومنطقيين وصادقين ومُخلصين ومُحبين وحَيويين.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
الولاء هو شرط كون المرء إنسانا. الشخص الذي لا يعرف الولاء يفقد إنسانيته. وبدون ولاء، لا يوجد سوى القسوة والاضطهاد. الولاء والرحمة هما جمال مذهل في الناس. عندما يفتقر المرء إلى أي واحد من هذه، فإنه سيموت ويفقد كل معنى إنسانيته.
(A9TV؛ 30 نوفمبر 2017)
عدنان أوكطار
-
التَّكبُّر يتطور عندما لا يكون هناك خوف من الله. الخوف من الله هو نعمة تزيل كل أنواع الإنحرافات. علاج الأمراض مثل التَّكبُّر والغطرسة والحسد هو الخوف من الله. هذه الأمراض تقضي على الحب. مصدر الحب والجمال هو الخوف من الله.