الحب بالأساس هو الغرض من تأسيس هذا العالم، فالله سبحانه وتعالى لم يكن ليخلق هذا العالم لولا دافع الحب؛ فهو يخلق للحب. والحب أيضًا هو الغرض من وجود الجنة، كما أنه الغرض من الابتلاءات والمِحَن في هذه الدنيا. فكل ما يريده الله منا هو الحب. - Harun Yahya
عدنان أوكطار
-
الحب بالأساس هو الغرض من تأسيس هذا العالم، فالله سبحانه وتعالى لم يكن ليخلق هذا العالم لولا دافع الحب؛ فهو يخلق للحب. والحب أيضًا هو الغرض من وجود الجنة، كما أنه الغرض من الابتلاءات والمِحَن في هذه الدنيا. فكل ما يريده الله منا هو الحب.
الإسلام دين يسر لا عسر. لكن المتطرفين جعلوه صعبًا للغاية، لدرجة استحالة العيش وفقًا لتعاليمه. ولعل هذا هو السبب في أن قطاعا عريضا من المسلمين في العالم الإسلامي لا يعيش وفقًا لتعاليم الإسلام.
(A9 TV ، 19 أيّار 2015)
عدنان أوكطار
-
بغض النظر عن مدى جاذبية الفرد، إذا لم يحب الله عبدًا، لن يكون محبوبًا. فالله وحده الذي يخلق هذه الجاذبية وهو وحده من يجعلها محبوبة في الأرض.
(A9 TV ، 20أيّار 2015)
عدنان أوكطار
-
بعض الناس لا يشعر بضرورة الدعوة. فهُم يقولون: "هناك مديريات الشؤون الدينية، وهم يقومون بالدعوة لدين الله على أية حال. فلِمَ ينبغي علينا إذًا أن ندعو الناس للإسلام؟" لكن تظل الحقيقة أن الدعوة واجب ديني على جميع المسلمين.
(A9 TV، 20 أيّار 2015)
عدنان أوكطار
-
حضرة المهدي – عليه السلام – هو الحل لداعش، ولطالما ردد أعضاء التنظيم ذلك أيضًا. فيقولون "سنستمر في مجهوداتنا تلك حتى ظهور المهدي – عليه السلام – وعند ظهوره سنبايعه وندين له بالولاء".
(A9 TV، 21 أيّار 2015)
عدنان أوكطار
-
عندما يشرح الله قلب إنسان للإسلام، يشع عقله وجسده إشراقًا، ويصبح غاية في الاتزان والعقلانية. أما إذا كان العكس، يصير الإنسان في حالة عدم استقرار واتزان. وبالطبع أمثال هؤلاء نادرًا ما ينعمون بالهدوء، إنما غالبيتهم غير متزنين، فليس باستطاعتهم التفكير بعقلانية.
(A9 TV، 21 أيّار 2015)
عدنان أوكطار
-
القرآن هو كتاب العقل؛ بل حقيقةً هو كتاب القلب والعقل معًا، فإذا ما التزم أي شخص بالقرآن، أصبح حكيمًا وعقلانيًّا ومتزنًا.
