إن حياة المسلم هي لله تعالى، غير أن الناس في المجتمعات الجاهلية اتخذوا لأنفسهم آلهة أخرى مثل الأموال والجاه، ولذلك فإن من يعزم أن تكون حياته لله يجب أن يقول كما قال إبراهيم عليه السلام (أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ الله) الأنبياء:67. ثم يترك جميع هذه الأصنام